
-
- قصة المثل :
-
تدور أحداث القصة حول قبيلة عربية قديمة تسمى ربيعة ، وفيها رجل اسمه كليب بن ربيعة، وفي يوم من الأيام خرج من القبيلة في ساعات الليل المتأخرة ، وخرج خلفه ابن عمه يسمى جساس ، كان يريد قتله وبالفعل قام بطعنه بالخنجر وتركه يتألم وهرب، وفي صباح اليوم التالي مر رجل عربي اسمه عمرو من كليب ، فشهر كليب بالطمأنينة لأن الرجل من قبيلته فطلب منه المساعدة والقليل من الماء، ولكن للأسف فعل ما لم يتوقعه كليب فقد أجهد عليه وقتله بدلا من مساعدته ، ومن ذلك الوقت أصبح العرب يردد : - المستجير بعمرو عند كربته
- كالمستجير من الرمضاء بالنار
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.